حطّ أعباءً, أناختْ ظهرَهُ
هكذا من قبلُ قد قال الرّواةْ
في انتقالِ المرءِ أفراحٌ له
بل له في الموتِ أسرارُ الحياة!
ماأجمل أن تنتقل روحنا صافيه دون شوائب إلى مقرها الأساسي ياأخي إنها بركةمن الله عز وجل .. سلمت يداك أخي فؤاد على هذا التنوع الرائع في القصائد.
تقديري ومحبتي
ألياس