فكانوا خونة للأمانة و الصداقة
وثقتُ بهم
فجمعوا كلّ حقود العالم
في قلوبهم الصغيرة.
نعم ياأخي فؤاد هذه هي حالة البشر فعلا هناك الكثيرون من يخونون الأمانه والصداقه لأمور شخصيه متناسيين تضحية الصديق وحبه غير مباليين بهما .. لكن علمنا سيدنا المسيح بأن المسامحة هي المحبة والمحبه هي المسيح .. إذا نحن علينا أن نسامح لأنهم في النهايه لن ولن يعضون إلا أرجلهم ..
تشكر أخي فؤاد على التشخيص لحالة معظ الناس ... سلمت يداك يالغالي ..
تقديري محبتي
ألياس