الشكر و المحبة لك يا أخي الياس و نحن لم نقم بغير الواجب الذي يمليه علينا الضمير و حق موتانا علينا, و نعرف الظروف التي تمرون بها في هذهة الأوقات و خاصة يوم موعد الأربعين و على الرغم من عدم حضوركم الشخصي غير أنكم لم تغيبوا عنا بل كان حضوركم سعيدا بالنحو الذي كان عليه. كما نتوجه بالشكر إلى جميع الذين شاركونا سواء بالحضور أو بالاتصال التلفوني أو عبر النت. كانت ساعات هدوء و راحة مع النفس بكثير من التأمل الجميل لأن للموت رهبة و سلطانا و لتذكر الموتى واجبا مقدسا لكن الأهم من كل هذا أن نعي حياتنا و نتعظ لما يجب أن يكون لخير حياتنا الآخرة و التي هي الأهم.