حمّلتُ زهرتَكِ المبجّلةَ انهزاميَ منْ جديدْ
أقسمتُ أنّ السّحرَ ما انفردَ على حلمٍ و جودْ
إلاّ لكي يعطيني من آلامِ حزني ما يزيدْ
يأتي يمزّقني و لا إسعافَ للشّخص البليدْ!
فعلا ياأخي أحاسيس جميلة وقصيدة رائعه وتصوير من الواقع الذي يعيشونه معظم المحبين بعد فقدانهم الحبيب وهذا لعدم إدراكهم قيمته إلا بعد فوات الآوان أو بتشبيه آخر : وبعد أن مضى قطار العمر .. تشكر أخي فؤاد على هذا التنوع في القصائد وسلمت يداك ..
تقديري ومحبتي
ألياس