وجهُكَ الزّاهي كطفلٍ يا (وديعُ)
في نقاءِ الوردِ إخلاصاً يضوعُ
التقينا لم يخبْ ظنّي فأنتَ
إنّما الإنسانُ و الشّأنُ الرّفيعُ.
قد جمعتَ اللّطفَ و الإحساسَ ذوقاً
هادئٌ كالضّوءِ يجلوهُ الخشوعُ
ما ظننتُ الوقتَ إلاّ في ثوانٍ
قد مضى يشدو و يغريهِ الرّجوعُ
عندما أحسستُ دفءَ الحبّ فيكَ
من حنانٍ شاءَ عزمي لا يطيعُ
كانت بالتاكيد فرحة لقاء جميل ولحظات عمر لن تنتسى
سلمت قريحتك الشاعرية ودام عمق محبتك وصدقه
ابيات جميلة تدل على كبر المحبة والتقدير
__________________
بشيم آبو و آبرو روحو حايو قاديشو حا دالوهو شاريرو آمين
im Namen des Vaters
und des Sohnes
und des Heiligengeistes amen
بسم الآب والأبن والروح القدس إله واحد آمين