أنا هو القيامة والحق والحياة
من آمن بي وإن مات فسيحيا
هذا ما قاله الرب يسوع و هو مات على الصليب و علينا جميعا أن نصل إلى هذه النهاية و ربما يكون الموت هو الأمر الوحيد في هذه الحياة الذي يساوي بين جميع الناس و لا يميّز بينهم لا من حيث الدين و لا العرق و لا الجنس و لا المكانة الاجتماعية و غيرها. رحمة الرب يسوع عليها و لتنعم في أحضان أبيها السماوي مع مجموعة القديسين و الآباء البررة.