فيه فقط ننجو من الاتهام
بجريمة الحب
فلا اثبات لديهم
ليسلخونا في ساحات العشق
ايها المتأرجح بين قلبي وفكري
َتَدلَّل واسترح في خاطري
فأرجوحتك صالحة لمدى العمر
أين هو صوت الضمير الحي الذي يجعل الناس ينادون بحقوق المظلومين ؟؟ ولكن أسفاه نفس الضمير ينام عندما يتطلب الأمر أن يفيقون ينادون به واحسرتاه لا ينادون إلا أنفسهم ويطالبون بمصالحهم .
كلمات صادقة منبعها أحاسيسكي النبيله شاعرتنا الأنيقة أنجيلا ..
تشكري على هذه الجماليات من القصائد
تقديري ومحبتي
ألياس