قمْ حيّ (آزخَ) و ادعُ شعبَها فله
غنّى الزمانُ هوىً فالكلُّ خلاّنُ
يا شعبَ (آزخَ) لا تنسى قداستها
و اذكرْ هواها فإنّ الحبّ أشجانُ!
وكيف لنا أن ننسى قريه أجدادنا الأبطال اللذين أثبتوا للعالم جمعاء بأنهم شعب الترابط وشعب المحبة وشعب الله ..تللك القرية الصغيرة بحجمها والكبيرة بفعلها .. نفتخر ونعتز بتاريخ أجدادنا ...
فعلا عشتو فيها سنتين كانت أجمل سنوات حياتي وتعرفت على شعبها وغمروني بطيبة قلوبهم ..
تشكر أخي ؤاد على هذه المناجاة الطيبة لشعبنا الأزخيني ..
تقديري ومحبتي
ألياس