أحبّتْ نشوةً شفتاكِ كأسي
و أضلاعي سريرٌ منْ هناءِ.
هويتُ كلّ دنياكِ و عشتُ
على أحلامِ عمري و الرّجاءِ!
واوووو ياأخي أي شو هالمعانات الأليمة والشوق المتفجر لرؤية الحبيب التي صورت حالته بهذا القصيد الجميل ربي يجمع كل محب بمحبوبه ومحبوبه بحبيبها ... فعلا ياأخي قصيدة نثرت كلماتها من جميع ألوان العطور ...أستطيع أن أقول بكل فخر وإعتزاز بأن نزار قباني لم يمت ياأخي .
تشكر أخي فؤاد
تقديري ومحبتي
ألياس