يا طيرُ حلّقْ في الفضاءِ بعيدا
و انقلْ إليها تولّعي و قصيدا
لو أنتَ تعلمُ كم حملتُ مضاضةً
من بُعدها كم عشتُ أبكي شريدا!
إنّي أعلّلُ بالأمانيَ لوعتي
في رقّة الأنفاسِ لستُ بليدا
شكّلتُ من صورِ الجمالِ خميلةً
و صنعتُ من غزلِ الشّبابِ نشيدا
قصيدة جميلة وتعابير منطلقة للفضاء سلم قلمك ويداك استاذنا العظيم فؤاد تقبل مني المرورا ستاذي الكريم
وعاشت لنا لتمتعنا دائما باشعارك المميزة