قلْ لي بربّك هل تصيرُ مُعينييا ناعمَ الخدّين و الشّفتين؟
إنْ كان سحرُكَ قد أذلّ تمنّعي
و سرى بوجدي في لهيب سنين
ِ
فأنا انتظرتكَ عاشقاً متمرّداً
منح العيونَ تألّقَ المكنون
ِ
هوّنْ عليّ فقد ملكتَ حشاشتي
و أثرتَ كلّ صبابتي و جنوني
انت شاعرنا العظيم وقلمك دائما مميز وتعابيرك
من داخل الروح نابعة دمت لنا شاعرا متالقً
وننتظر دائما ونتشوق لشعركَ استاذنا العظيم فؤاد
ا تمنى ان تقبل توقيعي على صفحتك المخملية استاذ فؤاد