حلمتُ بكِ زهرةً
ناديتُكِ يا زهرةً
تحومُ في فضاءِ القلق
تلدُ أوجاعَها
في سماء الأفق.
حلمتُ بكِ زهرةً
لا تذبل..
لا تملّ..
لا تيأس..
لا تتكسّرُ لها أجنحةٌ
لا يخفتُ لها صوتٌ.
منذُ زمنٍ
اختبأتِ الملائكةُ
سلمت يداك استاذ فؤاد على هذه العبارات الرائعة
قصيدة جميلة ومعاني مفعمة بالحب والامل
تقبل مروري استاذنا العظيم ولك كل التقدير