شئتَ التغزّلَ في الغرامِ الحلوِ في هذا القصيدْ
فغمزتَ نرجسةَ العيونِ و وردَ ضاحكةِ الخدودْ
في ليلةٍِ قمراء ناجيتَ الهوى وتراً و عودْ
فتناغمتْ في عمقِ وجدِكَ كلُّ باديةِ الوجودْ.
إنني أستغرب لهذا الشاعر المحترم الذي يقف سدا مانعا أمام الحب .. أتسائل نفسي هل هو فعلا شاعر ؟؟ لأن الشاعر هم اللذين يغذون الحب بأحاسيسهم النبيلة .. أتشكر لك أخي فؤاد على هذه القصيدة المعارضة داعما الحب وكل من يحب ..
تقديري ومحبتي
ألياس