يا ماسةَ العشقِ طوفي عند محرابي
صَلِّ هواكِ به كالمُغرمِ الصّابي
و اقرِ سلاماً على مَنْ فيه و انتظري
مبروكةَ الرّدّ من جمعٍ لأصحابِ.
هذي السّواسنُ قد شاءتْ تقبّلكِ
لا تجرحي الشّعرَ فالأشعارُ أحبابي
روعة يافؤاد وأنا لا أعرف هل تبحر في الشعر أم الشعر يبحر بك؟؟؟
وأراك مبدعا متطورا في الأسلوب وفقك الرب يسوع والرب يزيدك من إلهامه ...