الظّلمُ فيكم قائمُ
و العدلُ حلمٌ نائمُ
و الغدرُ نهجٌ دائمُ
و القولُ طيرٌ حائمُ!
"غزّة" لهيبٌ حارقُ
و السّيفُ حقدٌ مارقُ
بالوهمِ كلٌّ غارقُ
للقتلِ كلٌّ عاشقُ!
أينَ يصبّ المنتهى؟
اللهُ عن قتلٍ نهى
أحلامكم في مُشتهى
ليس بتحقيقٍ لها!
خلافاتهم لاتجلب لهم سوى الشر
لماذا هذا التفرق وفي التفرقة ضعف ...
شكرا لك يافؤاد قصيدتك هي عصارة قلب متؤثر من الأحداث الأخيرة في فلسطين شكرا لمشاعرك النبيلة ...