الصديق الغالي والمحب قسطنطين إن المرء يحسّ بصدق منْ يقابله ومنْ يتحاور معه وإني أقدّر لك كل هذه المحبة والأخوة والمشاعر الصادقة راجياً من الربّ أن يجعل جميع أيامكم فرحاً وسعادة وأن يبعد عنكم كل مكروه فأنت يا عزيزي الأستاذ قسطنطين في القلب وليس في ذلك أية مجاملة ولا عتب على التأخير بين الأحباب. كل عام وأنت والعائلة بألف خير وكذلك الأهل الأحباء في البلد وفي المهاجر شكراً لك يا قسطنطين وأدامك الرب بحفظه وصونه آمين.
|