ما هذا الإبداع يا سيدي .. الحقيقة تُقال لقد أحسنتَ الكتابة في ما كتبتَ يا أستاذ وديع .. لقد نسجتَ شعركَ هذا بروحٍ جميلة وبإيمانِ مطلق ولا أجدُ كلماتٍ توفيكَ حقَّ ما كتبتَ ولكن أقول لكَ أدامكَ الرب ذُخراً لكنيسته لتمجّدها وتمجّد إلهنا القدير الرب يسوع " له المجد " وينير لك كل دروب الحياة ويجعلها خصبةً لا مخاطر إبليسية ولا بشرية فيها ...
وفي الختام أشكركَ جريل الشكر على قصيدتك الرائعة كروعة روحكَ يا سيدي ...
|