لي فؤادٌ بحرُ حبٍّ
فيه محبوبُ الخصال ِ
زوجتي أنتِ و إنّ
الحبّ حلوٌ في الحلالِ!
جميلة ٌ هذه اللوحة المعبّرة عن كل معاني الحبّ والإخلاص والجمال الصافي بعد عمر طويل وأطول بقوة الله ، في هذا الانسجام والتماسك الصادق ببهائه ويعيدنا دوما إلى أيام الحب الأخضر وليبقى على ميعاده يانعا ً مزدهرا ً ليكبر كحديقة خضراء بدون سياج تتقاطر عليها كل أنواع العصافير العاشقة والفراشات الوادعة ..مبروك لهذا الحب الروحي الأصيل .