حياةُ المرءِ أمستْ في عُبابٍ
كثيرِ الموجِ و الويلاتُ سيلُ
فبلوى حيرةٍ يشتدُّ منها
وَطيسُ العزمِ أوجاعي يطيلُ
و خوفٌ منه أنيابٌ حِدادٌ
تقضُّ مضجعي لا تستقيلُ
و إنْ عشتُ كمخلوقٍ هدوءاً
يسيراً نابني قالٌ و قيلُ!
علام القلق يافؤاد صلي لرب المجد ونم قرير العين مرتاح الضمير والرب يبعد عنك كل مايتعبك حتى وإن كنت أنا لترتاح هاهاها شكرا لك لطرق هذا الباب من المواضيع التي تمر بحياة الإنسان ...شكرا لك يافؤاد مبدع على طول ..