كل المحبة و الشكر لك يا أختنا الآشورية و إن قلوبنا تتقطّع ألماً و نحن نرى و نسمع مثل هذه الأخبار السيئة ترد من العراق عن حال إخوتنا في العراق وهم يتعرّضون لأبشع أنواع الاضطهاد و التعسف و الظلم وليس من يهتم بهم أو يعينهم على مأساتهم العظيمة هذه وليس لنا غير الصلاة لهم و من أجلهم وليحفظهم الرب فهو الأقوى و الأرحم.
__________________
fouad.hanna@online.de
|