الشكر المعطر لك يا أم فرانس الرائعة لهذه القصة الجلية و الواضحة وضوح الشمس و التي تثبت أن قدرة ربنا ورحمته لن تتركا شعبه وأن طريقنا كخراف قد يمرّ بنا إلى مسلخ الشيطان ليحاول التشفّي بنا لكوننا رفضنا ونرفض سلطانه الفاني. القديسة أغاثي (صالحة) الشهيدة ستبقى صالحة في عقول جميع الأجيال من كنيسة الرب وسوف تطوبها جميع الأمم.
__________________
fouad.hanna@online.de
|