أخي الغالي سهيل شمعون والحبيب أبو فرانس أشكركما على هذه المشاركة الوجدانية في هذا الموقف وأقول: ليحفظ الرب أعزاءكما من كل مكروه وأشعر بأن ثقلا قد انزاح عن كاهلي لمشاعركما الطيبة ودمتما بخير. يا أخي اليس أنت عرف طبعي وسلوكي في مثل هذه المواقف. إني قمت بالواجب وحاولت إراحة الجميع وخاصة سميرة التي كان خوفها وقلقها فظيعا. أحمد الرب على كل شيء
|