إني فخور بك أيتها الحبيبة التي تمنح من أعصابها الشيء الكثير لتحرقه على مذبح إرضائي وهذا منتهى التضحية والاخلاص ومنتهى تقديم العون المعنوي الكبير من المرأة التي أحتاج إلى أن تقف إلى جانب وهي تترفّع عن مشاعر الغيرة الموجودة في الأنثى لتخلق لي أجواء من الهدوء والصفاء والمحبة شكرا لك يا حبيبتي ودمت بكل خير.
__________________
fouad.hanna@online.de
|