ما اشتعلتُ إلاّ شوقاً و احتراقاً
زادني عشقاً إلى ضمِّ الوشاحِ
إمّا أنْ أبقى عنيداً في صمودي
أو ألبّي ما بضعفٍ و انبطاحِ.
لم أكنْ يوماً على بذلٍ بخيلاً
إذ بسطتُ العمرَ في منحي و راحي.
جماليات قصائدك لها ألوان وألوان هات اسكب لنا لنشرب من بحور شعرك الرومانسي الخلاب