أُختاه ..
رائعة ٌ قصّتك ِ ..وقد أبهجت ِ فيّ القلب والروح ليهلّلا فرحين مع اللقاء الذي تمّ بدون ميعاد مع الربّ والدكتور الذي استحقّ ويستحقّ أن يجلس مع الربّ ويتعشى معه .
نعم يا أختاه .. العالم يرى مانفعله ، ولكنّ الله يرى لماذا نفعل ما نفعله ..؟
وما الموت للمؤمن بالمسيح إلاّ بابٌ يُفضي إلى المجد ..والمجد للرب .
ونعمة الرب عليك وبوركت فيك هذه الروح التي جعلتنا نطير في الفضاء كالنسر محلّقين- بعيدين عن الأرض ولو للحظات ٍ لننصهر ونعيش مع الربّ بألقه ونوره . وبوركت فيك هذه النفس المليئة بالروح القدس يا دكتور.