سيطويني و لكنْ هل كنزتُ
كنوزَ الأمنِ في مجدِ الحبيبِ؟
سيطويني و لكنْ هل فهمتُ
لماذا الموتُ بالأمرِ العجيبِ؟
سيطويني و لكنْ حين أحيا
رجاءً بالقيامةِ في نصيبِ
يكونُ الموتُ سُخفاً في الحياةِ
لأنّ الربّ بالأُخرى طبيبي!
سيطوينا الموت ولكننا سنحيا على أمل القيامة
من آمن بي وإن مات فسيحيا
تشكر ياغالي سطور مطرزة بأفكار تائبة إلى ربها وكلنا نحتاج لنتوب عن خطايانا
ونتجدد بالإيمان بيسوع المسيح له المجد . .. ..