لو أماطَ عن خيالٍ وهمَه
أدركَ الأحوالَ, مفهومَ القدرْ
و ارتقى وعياً و فهماَ ثاقباً
و اهتدى للّهِ دوماً ما عثَرْ!
أجل ..
ومن لا يعرف فكره سيبقى في ضياع التضليل مع الذات والأوهام وسيجرّه برّه الذاتي إلى الوادي السحيق ..ومن يعرف ويدرك لا بد ّ وأن يرتقي بوعيه حين يهتدي بنور الله بدون معثرة ليلامس رأسه السماء .
سلمت يداك أيها الكبير القدير.