قد غرستُ في ظلالِ الشكّ سهماً
من يقينِ الوعي و الحكمِ المنيعِ!
كلّما أوغلتُ في مهوى ضياعٍ
آبني عودٌ إلى رشدي المُطيعِ.
كلّما أبحرتُ يوماً في ضبابٍ
هزّني شوقٌ إلى حلمِ الرجوعِ!
__________________
دموعنا تغسل كل الآلام وتطهرها
كتاباتك نبعا غزيرا و لانرتوي منه ..
ليكن الرب معك في كل حين..