علّقتُ لوحاتي
فوق قاطرة الزمن
زرعتُ فيها ألوان التورّق والاخضرار
نزعتُ عنها سوادها الداكن
لأعبّر من خلالها
عن سمّات الطبيعة البريئة
وأنا شاهدة على نقاء سريرتك وليكن نور الرب منورا طريقك ليس اليوم فقط بل
على الدوام شكرا لك يافؤاد قصيدة رائعة من خبايا نفسك ..