عندما نسمع بهكذا قاض ٍ عادل ٍ وحنون ومحب ..
نتذكّر عدالة الله التي تتجلّى في رأفته ومحبّته اللامحدودة لبني البشر - فعدالة الله لا تنفصل عن محبّته حتى وصل الأمر بألا يشفق على ابنه ليقدّمه خروف ذبيحة ٍ -حيّة للبشر - للخلاص من القصاص الأبدي .
سلمت يداك يا أختاه وروح الرب تغمرك بفرحه أبدا ً