و منهم مَنْ يمنّيكَ .. بمنٍّ من سواقيهم
و منهم مَنْ يخلّيكَ .. تغوصُ في بلاويهم
لكي لا يدركُ الغيرُ .. مبانيهم, معانيهم!
تأنّى جيّداً واحكمْ .. على مغزى أساميهم
و عاينْ كلّ ما فيهم .. حواشيهم, حوافيهم
و بعدَ هذا يا أنتَ .. تعلّمْ كيفَ تأتيهم!
وإرضاء الناس غاية لاتدرك يافؤاد ولكنك إن مشيت بالطريق الصحيح فلا تهاب أي ناس من هؤلاء فأهم شيء
إذا كنا مرتاحين من ضمائرنا فراحة الضمير أن تعرف بأنك تصير في الطريق السليم والمستقيم ..
شكرا لك يافؤاد وقصيدتك من واقع الحياة ويومياته ..