سألتُ عنها قالوا دعكَ منها
ترى في نفسها نصفَ الإلهِ
متى حدّثتها تختالُ حسناً
كأنّ قيصراً في إثرِ شاهِ!
ترى في غَنْجها أسرارَ بَوحٍ
و في عينيها سرُّ البَوحِ لاهِ.
والله ياقريبي مادام حكولك دعك منها اسمع الكلمه منيح هههههه
وياشحاري كمان عنوجه؟ اي انا كمان بحكيلك ابتعد عنها ويسترنا من الغنوجات هههه
رائع كالعاده
محبتي