السيدة جورجيت الغالية : صدقاً يا أخت جورجيت أقفُ حائراً أمام ما تقدميه للجميع وأنا واحد منهم .. ولا أعرف كيف أردُّ على كلامكِ الجميل والرائع ولكن أقول لكِ : انني أفخر بكِ أختاً حقيقيةً ... وتودي ساكي ... الجار الغالي أثرو : أشكركَ يا أبو نينيب على اهتمامكَ بهذا الموضوع .. ولأنني أشعر وكأنكَ أخاً كبيراً لي لذلك أطلعتكَ على موضوع نشر الكتاب .. كل الشكر لك مرةً أخرى يا أحلى وأعز جار ... الأخ الوديع وديع القس : أحبوا بعضكم بعضاً كما أحببتكم أنا .. وهذا هو الحب الحقيقي الذي يبحث عنه الإنسان .. والحقيقة تُقال : لقد رأيتُ فيكَ المحبة الحقيقية يا سيدي النابعة من قلبٍ صادقٍ ومؤمنٍ بالرب يسوع " له المجد " وبتعاليمه .. لذا أرفع نظري للسماء متضرعاً للفادي أن يمنحكَ الصحة والعافية ويكافؤكِ أضعافاً انجيلية ... الأستاذ الطيب القلب الياس زاديكه : هنيئاً لي أنا بكم يا سيدي لأنني أرى فيكم أسرتي الثانية وأنت أخ ونعم الأخ يا أبو فرانس الغالي .. مهما كتبتُ ومهما قلتُ فلن أعطيكَ ربع ما تعطيه أنت لي .. فأشكركَ جزيل الشكر داعياً للرب القدير أن يمنحكَ على قدر ما تحمل من محبةٍ وطيبٍ ... الأخت الغالية نانسي : كيف أردّ عليكِ يا غاليتي .. لقد خطتْ أناملكِ كلاماً لا أستحقه أبداً وإذا لمستِ المحبة عندي فهي مستمدةٌ من محبتكم الكبيرة .. وأنا سعيدٌ بل وفخورٌ لأن أصبح لي أختاً تمتلكُ قلباً طيباً ونقيّاً مثلكِ .. أهديكِ محبتي الأخوية وأرجو من الرب الفادي أن يديم المحبة بين الجميع وأهلاً بكِ أختاً غالية يا نانسي ... السيدة الفاضلة سميرة : أما أنتِ يا سيدتي فلا أشعر بكِ إلا وكأنكِ أختي الكبيرة عندما تخاطبينني وأسأل إله السلام أن يقويني وأعبّر لكِ عن مدى محبتي الأخوية لكِ وأن أردَّ لكِ هذا الكلام الجميل في أحلى المناسبات وأن يجعل المحبة سائدة بينكِ وبين أسرتكِ والتي أفخر بأنني تعرفتُ يوماً عليكم ... تحياتي لكم جميعاً يا إخوتي ...
|