شكرا لك أيها الغالي والحبيب الياس على هذه الأغاني الجميلة وها أنا أرد عليك هنا كتابة وأنا أستمتع إلى أغنية أنحل 1 من حبيب موسى وأنا أذرف دموعي حيث تذكرت كلا من آزخ والمواطن الأخرى في بلاد طور عبدين وما بين النهرين وكيف هجرنا عنها عنوة فعشنا طيورا مهاجرة. ألف قبلة لك يا أخي وشكر على هذه اللفتة الرائعة إنك أسعدتني على الرغم من بكائي وأنا أعشق الاستماع كما تعلم إلى هذه الألحان الشجية ذات النمط الأفرامي في الموسيقا الغنائية.
__________________
fouad.hanna@online.de
|