أخي أثرو :
يجب أن نكون واثقين أنّه سواء ً وصلنا إلى نهر ٍ هدّار أو إلى واد ٍ جاف ، فستكون جسور محبّة الله مؤاتية تماما ً للعبور بسلامة إلى الجانب الآخر إن كانت روح الرب قد تغلغلت في قلوبنا العطشى .
سلمت يداك وروح الرب معاك .
أخي : كنت قد ردّت على قصيدتك التي كتبتها في موقع مالكية ديلان - بالسريانية - سلمت يداك وروح الرب تغمرك أبدا ً .
وأرجو إن قرأت الرد لا تحزن عليّ ..؟