صار سريري أشواكاً تؤلمني
أصبحتْ وسادتي طوقاً يخنقني.
ذبلتْ ورودُ المحبّة التي
كانت تسعدني
فَتُرَ دفءُ الحبّ
الذي كان يغمرني!
ذكرتني بهذا البيت من الشعر ياقربي الغالي
قال: البشاشة ليس تسعدكائنا
يأتي إلى الدنيا و يذهب مرغما
قلت ابتسم مادام بينك والردى
شبر, فإنك بعد لن تتبسما
لااراك الله مكروها
ودمت ودام قلمك
محبتي
__________________
مــالــي أرى الــشــمــع يــبــكــي فــي مــواقـــده
مـن صــحــبــة الــنــارأم مــن فـــرقـــةالــعــــســـــل