الله - الله يا أخي الياس :
دائما ً تتنسّم علينا بنفحات روحية من حين إلى آخر ، لتصبح روحك الطيبة الأصيلة ترتفع رويدا ً رويدا ً مخترقة الأفلاك لتقترب إلى دائرة النور الذي لا ينطفىء بألقه الأبدي ولتلتصق بروح الرب السرمدي بفرحته اللامحدودة .
بوركت يمينك يا صديق العمر ..وزدنا أكثر ولا تبخل علينا ، لأنّ كلام الروح لا وصف له ولا عمق .