عودتكِ يا أيتها الأخت العزيزة أنعشت قلوب الجميع ولمساتكِ التي نقلتها إلينا إنما هو تعبيرٌ صادقٌ لمعاني هذه اللمسات التي تسكن داخلكِ واسمحي لي أن أقول :
الحياة يا عزيزتي بسبعةِ أوتارٍ .. ستةٌ منها تعزف لحن الشقاء .. ووترٌ واحدٌ يعزف لحن السعادة .. ودعائي للرب يسوع " له المجد " أن يجعلكِ ذلك الوتر .. مع تمنياتي لكِ بالتوفيق .
أخوكِ بالمسيح يعقوب لحدو
|