الأخوة والأخوات : يا مَن اعتبرتكم أسرتي الثانية ..
لا أعرف كيف أشكركم ولا كيف أردُّ على محبتكم
الكبيرة.. لكن أشكر أولاً الشاعر الكبير الأستاذ فؤاد لثقته الكبيرة التي منحني إياها راجياً من الرب القدير أن أوفق بما يتطلب مني من واجب تجاه هذه الأسرة الطيبة .. وثانياً أشكركم جميعاً لتقديمكم التهاني متضرعاً للرب يسوع أن يمنحكم الصحة والعافية .. مع فائق الاحترام والمحبة للجميع .
|