فيما كنا اليوم في طريقنا إلى بيت أخيك ميشيل في السيارة سمعتك يا أم نبيل وأنت تروين أحداث هذه القصة على مسامع ابننا وسيم وعلى الرغم من استماعي لها كاملة فإن إعادة قراءتي لها أشعرتني بدفء غريب فأشكرك يا غاليتي أم نبيل على هذه القصة المؤثرة بما حملته من معنى وما ذهبت إليه من غرض إنساني جميل.
__________________
fouad.hanna@online.de
|