الناسُ عانتْ و اكتوتْ
أمددتَ ضيقاً أذرعكْ
يا حزنُ نرجو أن نرى
وجهاً مليحاً طالعكْ
الموتُ حقٌّ و ابنهُ
أنت فهلْ مَنْ زعزعكْ؟
فيما توافينا الأذى
ما من سبيلٍ أردعكْ!
ربي وإلهي أبعد الحزن عن رفيق دربي واملأ قلبه فرحا ...ولكن الحياة تقسو علينا أحيانا وتجعلنا نذرف الدموع قصيدة حزينة توجع القلب شكرا لك يافؤاد ,