عزيزي رئيف
لا يستطيع أحد منا أن ينكر أن ما قمتم به مع القوات اللبنانيه عملُ جيد ؛ ولكن لو سمحت لي بالتعليق ليس على ما اتفقتم عليه وانما على القوات اللبناينيه....اذ حينما كانوا في أوجهم لم يعترفوا بنا ؛ وها هم اليوم يمدون لنا يد الصداقه والمحبه وقبل ذلك كان لقاؤهم مع الآراميين ؛ وأكثر من ذلك هم الآن يعودون الى أصلهم ويقرون بأنهم.......سريان .....هذه الحقيقه التي تغاضوا عنها لزمن طويل .
أتمنى أن يكونوا صادقين فيما يقولون
مع تمنياتنا أن تثمر هذه اللقاآت لما هو خير لشعبنا
شاكراً لحزب شورايا لما يقوم به من نشاطات وعمل دؤب من أجل وحدة الصف .
أجمل تحيه
أيها الصديق العزيز
|