فيروز يا أميرةَ التَّراتيلِ
يا بحراً في سماءِ الغناءِ
كيفَ عبرتِ رحابَ الأغاني
تزرعينَ في ظلالِ القلبِ
أبهجَ الأماني!
و من غير فيروز أجدر بهذه الترنيمة الملائكية التي تعزفها قيان العشق السماوي على قيثارة الأبد أسطورة ممشوقة القوام على هيف لا مثيل له. إنها إحدى حكايات الزمن المتتابع وسوف يحكي الجيل تلو الجيل لأبنائه عن عظمة هذه الأسطورة وعبقرية هذا الخلود المشبع بدفء الشمس والمتلاليء بنجوم الفرح. شكرا لك يا صديقي صبري.