قبّلتُ مبسمَها فأرختْ جفنها
و تأوّهتْ ترجو رحيقَ شفاهي
ذابتْ و ذوّبتِ الفؤادَ بلينها
و رقيقِ مبسمِها بكلّ تَباهي
وضممتُ قامتها برفقي حانياً
فتدفّقتْ بالصّافياتِ مياهي
سبحانَ ممشوق الحياءِ بثغرِها
و بهاء طلعتها فصنْها إلهي.
قصيدة جميلة وبوح بالهوى عشت وعاشت ريشتك على الدوام.
|