شكرا لك ياأخ عيسى وعندما زرنا آزخ كانت أمي المرحومة معنا وجلست بجانب العين وقالت من هنا كنت ورفيقاتي ننقل الماء لبيوتنا وكم كان الماء عذبا وصافيا وباردا لقد تأثرنا جدا على مدينتنا الأم آزخ وكيف هي الآن ولكننا نحلم بها وبديريك والقامشلي والحسكة وكل مدننا وقرانا وأنى كان شعبنا فكان الشعب المسالم والأديب وأنى حل فسيحل السلام معه شكرا لك أخ عيسى لنقلك لنا ماكتبه الأستاذ الكبيررئيس الرابطة السريانية في لبنان حبيب أفرام عن ضيعة عين ورد..
|