لستم على علم وفهم إنّما
دينُ الحوار القتلُ أمرٌ يُوجَبُ
يعلو صراخُ الحمق منتشراً و قد
جمدتْ عقولٌ واستنامتْ تُغْلَبُ
أين رجال الفكر أين أئمةٌ
بالعلمِ معتمرين وعياً يجذبُ؟
إنها كلمات تدخل الصميم المؤلم الذي ظل وسيظل مجروحا منهم ومن قساواتهم !! لأن المسيح علمنا المحبة والتسامح .. تشكر أخي
تقديري ومحبتي
ألياس