اختاه : المؤمنون بالمسيح كالجمر ، إذ يجتمعون معا ً على شيء ولتكن - التهنئة -لك مثلا ً- يوهجون ويدفأون وإذ يتفرقون يبردون ويطفأون . نعم لنا في الضحك والسعادة استرخاء وشفاء ، ولا سيما إذا اقترن بالإيمان والرجاء ... فنحن الآن مجتمعون على تهنأتك بالعيد - بقلوبنا وأرواحنا داعين مصلين إلى الله أن يغمرك بروحه المقدسة وتكون كل أيام حياتك سعادة وفرح وبطول العمر إنشاء الله . أخوكم وديع القس