.
الأستاذ فؤاد
أيها السرياني المهجّر مثلي
ما خطّتْهُ يداك أثار شجوني ، و ما جاء في كلماتِك حرك مشاعري ، و ما صوّرتَهُ في أبياتك الشعرية ما عانته هذه الأمة من مصائب و خراب و دمار هزني في الصميم
لكن الى متى تدوم هذه الحال؟
يا أمّتي هل من سبيلٍ أو هدىً؟
هل من سلوكٍ ثابتِ الأركانِ؟
لكنني مع كل ما نعانيه من تشرد و تفرقة
أومن بقول الشاعر:
إذا الشعب يوماً أراد الحياه * *
فلا بد أن يستجيب القدر
فوش بشلومو
.
|