هالقالوا وقلنا أبدعت فيهم يافؤاد وأجملهم ماجاء في الختام والقيل والقال ماراح يخلصوا من الدنيا
قالوا: في نتيجة الحبِّ ونهايته العذاب. قلنا: بواسطة هذا العذاب تُفتحُ جميعُ الأبواب وينتعش الشباب ويزول الاكتئاب ويتهامس الأحباب ويكون الإطراب عنوان الكتاب وخاتمة الحساب!