.
الغالية سيمار
يا هلا و رحب
. . .
و لكن . . .
أصحيح ما قرأت في ردك " انا لا اغضب الا لنصف ساعة"
أم أن عيناي تخدعانني ؟
و منذ متى تغضب الزهور أيتها الزهرة؟
ما أجمل غضب الزهور
و هل أنت بركان حتى يثور؟
إني هنا لأغضبك أكثر
إغضبي
لتنثري عبق رائحتك
فتنتعش الأرواح
و دمت
.
|